مطيع اللاتكس
انا ميا خليفة و كل يوم كانت يتوصلني رسالة من معجب بيسألني اعلمه كيف يريح و يسعد البنت و لاني لم يكن عندي شيء افعله اليوم قررت اني اساعده ارسلت شيفوري و جابو لعندي للبيت كان باين عليه انو متوتر لهذا قبلته في فمه لاريه ثم ادخلته الى غرفة نومي حكى لي حكايته كاملة كيف انه يتوتر و لايعرف ما يفعل مع البنات و انه يريح نفسه كل يوم بالاستمناء فقط صعب علي و قلت له لا تخف روحي لن تخرج من هون تى تكون تعلمت كيف تخلي البنت تتجنن … جلبت له دمية كبيرة عارية و فيها تقب الكس و الطيز ثم بدات اعلمه كيف يرضع و ينيك بالاصبع و يلعب بالحلمات و اخيرا امسكت زبه و ادخلته الى ثقبة الدميا و بدأ ينيكها و يزمجر رأيته يفقد السيطرة هكذا سخنتني و شعرت بكسي يتبلل عندها جذبته الي في قبلة ساخنة مبللة باللسان و العض ثم همست في اذنه انت تلميذ جيد الان ما رايك ان تجرب الكس الحقيقي … تمددت فوق السرير و فارقت رجلاي ليظهر كسي من تحت تنورتي القصيرة ثم شاورت له باصبعي ان يقترب ثم جذبته من رقبته حتى شعرت بفمه على كسي و قلت له ارضعني اااه عمل بالضبط ما علمته و شعرت بنفسي سأجن من المتعة ثم بعدها دفعته حتى تمدد على السرير و امسكت يده و وضعتهم على بزازي الكبار الناعمتين و بدأ يعصرهم و يلعب بحماتي كان مثل الطفل الصغير الذي اعطيته افضل هدية في حياته و لاجننه اكثر نزلت الى زبه امسكته بيدي و انا اهمس له كيف احساسك و يدين ناعمتين تلمسان زبك الكبير بدل يديك الكبيرة الخشنة كان رضه زمجرة و بدأ يترجاني ابتسمت بدلع ثم نزلت مص و لحس و رضع على زبه و يدي تدعك خصيتيه بخفة ثم وضعت الواقي على زبه و فتحت رجلي نيكني لمدة طويلة حتى نزل و علني انزل مرتين ثم سمعته يقول انه يحبني ابتسمت له ثم قبلت و قلت له كل الرجال يحبوني يا روحي ثم تركته يذهب و انا اعلم انه من اليوم سينيك اي امراة يريدها حتى يجننها .